الأردن: رغم دخول الصيف ليالي أبرد من المعتاد مع الحاجة للمعاطف وتنبيه من الضباب فوق بعض المناطق

كتبها هشام جمال بتاريخ 2025/06/01

طقس العرب - يُتوقع بمشيئة الله أن تعاود درجات الحرارة الليلية انخفاضها اعتباراً من ليل الأحد/الاثنين، ويزداد انخفاض درجات الحرارة الليلية حتى منتصف الأسبوع، بحيث يكون الطقس في ساعات الليل مائلاً للبرودة في المرتفعات الجبلية والسهول، يتحول ليصبح بارداً نسبياً أثناء ساعات الليل المتأخرة، ويكون أكثر برودة في قمم جبال الشراه جنوبي المملكة.

 

وتتراوح درجات الحرارة الصغرى ما بين 12-14 درجة مئوية في العديد من مناطق المملكة، بينما تكون بحدود 9-11 درجة مئوية في قمم جبال الشراه، مما يستوجب لبس معطف خفيف عند الخروج من المنزل في وقت متأخر من الليل.

 

في حين تكون درجات الحرارة الصغرى في الأغوار والبحر الميت ومدينة العقبة ما بين 20 و22 درجة مئوية، ويكون الطقس لطيفاً في تلك المناطق أثناء ساعات الليل المتأخرة.

 

نسب رطوبة مرتفعة وفرصة لتشكل الضباب فوق بعض المناطق

يتزامن انخفاض درجات الحرارة ليلاً مع حدوث ارتفاع كبير على نسب الرطوبة السطحية وظهور الغيوم المنخفضة، تكون على شكل ضباب فوق قمم المرتفعات الجبلية العالية وبخاصة الشمالية مما يتسبب بحدوث تدني في مدى الرؤية الأفقية، كما ويحتمل تشكل الضباب أيضاً في بعض مناطق البادية والسهول وبخاصة ليل الاثنين/الثلاثاء.

 

توصيات هامة من طقس العرب:

لبس معطف خفيف عند الخروج من المنزل ليلاً، والانتباه من الفروقات الحرارية بين النهار والليل مما يزيد من فرص الإصابة بالرشح.

الانتباه من خطر تدني مدى الرؤية الأفقية خاصة فوق قمم المرتفعات الجبلية بفعل الضباب.

 

والله أعلم.



تصفح على الموقع الرسمي



4 أمور مهمة عن تأثير منخفض البحر الأحمر على المملكة الأيام القادمةما هو المسار المتوقع للإعصار ميليسا خلال الأيام القادمة؟تطبيق طقس العرب يكشف حقيقة تأثر المملكة بمنخفض جوي قوي الأسبوع القادمالأردن/تنبيه: ضباب كثيف على منطقة مطار الملكة علياء وانخفاض كبير على الرؤية الافقيةما حقيقة ارتباط الكيمتريل بضعف الموسم المطري في بلاد الشام؟جامايكا على موعد مع الكارثة.. "ميليسا" الأقوى منذ 1988 يقترب كأقوى إعصار في تاريخ الجزيرة الحديثبث مباشر من عدة مواقع للإعصار ميليسا الأقوى على وجه الأرضبالفيديو | طائرة تقتحم عين إعصار "ميليسا" الأقوى على وجه الأرض وتكشف مفاجأة مدهشة!الأسباب العلمية وراء البداية الضعيفة للموسم المطري في بلاد الشام و المنطقة